الخميس، 26 يناير 2017

الانفجار العظيم

في 1929 كان الفلكي هابل يراقب المجرات بالمطياف فاكتشف انزياحا نحو الأحمر مما يعني تباعد المجرات عن بعضها البعض.
خلص العلماء إلى أن الكون كان في نقطة قبل 14 بليون سنة تم انفجر واستمر بالتمدد منذ ذاك.
اقترح العالم جاموف وجود آثار للانفجار الكبير من خلال أشعة تدور في الكون.
في 1964 توصل مهندسان يعملان في شركة اتصالات لهذة الأشعة الناتجة عن الإنفجار الكبير مما ساعد في نيلهما جائزة نوبل بعد ذالك.
في أجهزة التلفاز القديمة التشويش الذي يظهر على الشاشة في غياب توصيل الهوائي هو نتيجة لهذه الأشعة.