يقال أن الشافعي وهو المشهور بالحفظ اشتكى لمعلمه وكيع سوء الحفظ فقال له هل اقترفت منكرا فاجابه أنه نظر إلى كعب إمراة ,
فقال وكيع أن العلم نور من الله لا يهدي الي عاصي.
فقال وكيع أن العلم نور من الله لا يهدي الي عاصي.
فأنشد الشافعي
شَكَوْتُ إلَى وَكِيعٍ سُوءَ حِفْظِي | فَأرْشَدَنِي إلَى تَرْكِ المعَاصي |
وَأخْبَرَنِي بأَنَّ العِلْمَ نُورٌ | ونورُ الله لا يهدى لعاصي |
على أن هناك رواية مخالفة تنسب الأبيات إلى علي بن خشرم كما ذكر ذلك الخطيب البغدادي في الجامع لأخلاق الراوي.
المرجع كتب الترات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق